التقاريرالتقارير السنويةالنشرة الاسبوعيةحصاد 2023سلايدر الرئيسيةوحدة أبحاث الطاقة

حصاد وحدة أبحاث الطاقة 2023 وتوقعات 2024.. قراءة عربية وعالمية

5 ملفات خاصة تضم أكثر من 30 تقريرًا سنويًا

وحدة أبحاث الطاقة

ونحن نطوي صفحة عام 2023، تقدّم وحدة أبحاث الطاقة وجبة دسمة إلى قراء منصة الطاقة المتخصصة، عبر حصاد شامل يغطي أسواق الطاقة كافة عالميًا وعربيًا خلال هذا العام، فضلًا عن توقعات عام 2024.

وترك عام 2022 -أحد أكثر الأعوام تقلبًا في أسواق الطاقة- إرثًا ثقيلًا أثّر في الأسواق خلال 2023، مع آثار طويلة المدى أحدثتها الحرب الروسية الأوكرانية، زادت عليها التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، لتستمر المخاوف المتعلقة بأمن الطاقة في السيطرة على أجندة الحكومات، لدرجة جعلت العديد يتراجع عن طموحاته بشأن خفض الانبعاثات.

وفي مفارقة تُدحض السياسات الخضراء والتعهدات المناخية، كان 2023 الأعلى حرارة على الإطلاق وازدادت موجات الجفاف والفيضانات، وفي الوقت نفسه كان شاهدًا على مستويات قياسية في الطلب على النفط والفحم، كما استمر زخم الغاز المسال في تأدية دور مهم لتلبية احتياجات الطاقة.

وعلى الجهة الأخرى، كانت تركيبات الطاقة المتجددة تسير على قدم وساق، الأمر نفسه لإعلانات مشروعات الهيدروجين النظيف، وحتى مبيعات السيارات الكهربائية التي بلغت مستوى قياسيًا.

ولم تكن الدول العربية بعيدة عن الاتجاه العالمي، فقد شهد بعضها طفرة كبيرة سواءً في صفقات تصدير الغاز المسال، أو زخم مشروعات الهيدروجين بهدف التصدير، فضلًا عن العمل على توطين صناعة السيارات الكهربائية.

حصاد وحدة أبحاث الطاقة 2023

في خضم هذه التطورات لأسواق الطاقة العالمية، تقدم وحدة أبحاث الطاقة في ملف حصاد 2023، نحو 30 تقريرًا سنويًا بلغة سلسلة يفهمها القارئ غير المتخصص، وتتضمّن عشرات الرسوم البيانية والتوضيحية.

ويضم حصاد وحدة أبحاث الطاقة 2023 نحو 5 ملفات مهمة وهي: النفط، والغاز، والطاقة النظيفة، وسباق الحياد الكربوني، ولمحات خاصة عن الدول العربية.

ثانيًا، ملف الغاز: يتضمن عدة تقارير عن إنتاج الغاز الطبيعي وصادراته والطلب، التي أظهرت استمرار تأثيرات الحرب الروسية الأوكرانية، إلى جانب سوق الغاز المسال، التي شهدت أسعارًا هادئة واستقبلت مستوردين جددًا، فضلًا عن تربع الولايات المتحدة على قائمة أكبر المصدرين في 2023:

ثالثًا، ملف سباق الحياد الكربوني: يضم تقريرًا عن الفحم، واستمرار العالم في إنتاجه واستهلاكه بمستويات قياسية، دون النظر إلى التخلص منه حتى الآن، فضلًا عن تقرير آخر يظهر انتكاسة لبعض الخطط المناخية لدى الحكومات والشركات في دول كبرى، رغم مرور العالم بأسوأ ارتفاع في درجات الحرارة منذ عصر ما قبل الصناعة:

رابعًا، ملف الطاقة النظيفة: يغطي الطفرة القياسية في تركيبات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح البرية عالميًا خلال عام 2023، مع تفاقم ظاهرة ازدحام الشبكات في هولندا وإسبانيا وعدة ولايات أميركية، إلى جانب طفرة المشروعات في الدول العربية، كما يتضمن ملفًا خاصًا عن الهيدروجين عربيًا وعالميًا إلى جانب السيارات الكهربائية:

خامسًا، ملف لمحات خاصة عن الدول العربية: إذ شهدت بعضها انتعاشًا في قطاع الطاقة وعلى رأسها سلطنة عمان، خاصة في قطاعي الغاز المسال والهيدروجين، كما شهد المغرب صفقات مهمة للغاز والكهرباء، إلى جانب تقرير عن الجزائر وأبرز التحديات والإنجازات خلال العام، أمّا مصر فكانت لها مساحة كبيرة من الملف، مع أزمة الكهرباء ونقص الغاز من جهة، وتحقيق إيرادات قناة السويس أرقامًا قياسية من جهة أخرى:

*للحصول على ملف حصاد وحدة أبحاث الطاقة كاملًا، يُرجى الضغط (هنا).

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق