ليبيا.. ماذا تعرف عن الدولة التي لديها أفضل أنواع النفط في العالم؟
اكتُشف النفط في وقت متأخر مقارنة بدول الخليج وانضمت إلى أوبك بعد عامين من التأسيس
وحدة أبحاث الطاقة
عند تأسيس أوبك لم تكن ليبيا من الدول المصدّرة للنفط آنذاك، لكنها انضمت إلى المنظمة بعد عامين تقريبًا، وتحديدًا في 1962، لتصبح العضو السابع في هذا الكيان.
ويعتمد اقتصاد ليبيا -البالغ عدد سكانها 7 ملايين نسمة تقريبًا- بشكل أساسي على قطاع النفط الذي يمثّل أكثر من 88% من عوائد الصادرات في 2022.
وتسهم العوائد الكبيرة المحققة من قطاع الطاقة، إلى جانب انخفاض عدد السكان، في جعل ليبيا واحدة من أعلى الدول في أفريقيا من ناحية نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
وفي الآونة الأخيرة، توقّف إنتاج النفط الليبي عدة مرات؛ بسبب الاضطرابات السياسية في البلاد بين الشرق والغرب، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.
اكتشاف النفط
يعود تاريخ حفر أول بئر للنفط في ليبيا -التي تشتهر بأن لديها أفضل أنواع النفط في العالم- إلى عام 1959، قبل أن تبدأ الدولة في تصدير الخام بحلول عام 1961.
وبلغ إجمالي شحنات النفط الليبي في عام 1961 بأكمله نحو 7 ملايين برميل، مع حقيقة أن الشحنة الأولى صُدِّرَت إلى بريطانيا وقتها.
ويتميز أغلب النفط الليبي بجودته، إذ إنه من الأنواع الخفيفة الحلوة، وفق وحدة أبحاث الطاقة.
وكانت البلاد على موعد مع اكتشاف أكبر ثرواتها النفطية إنتاجًا عام 1980، حينما اكتُشف حقل الشرارة الواقع في صحراء مرزق جنوب غرب ليبيا.
احتياطيات النفط
بينما تمتلك ليبيا أكبر احتياطيات مؤكدة من النفط الخام في أفريقيا، فإن الصراع المستمر منذ عام 2011، وأطاح بالرئيس الأسبق معمر القذافي، أثّر بالسلب في مستويات الإنتاج في البلاد.
وحتى نهاية عام 2022، يُقدّر ما تملكه ليبيا من احتياطيات النفط الخام المؤكدة بنحو 48.4 مليار برميل، وفق بيانات أويل آند غاز جورنال، ما يعادل حصة قدرها 3.9% من احتياطي منظمة الدول المصدّرة للنفط.
وتتوافق هذه الأرقام (48.4 مليار برميل) مع تقديرات المراجعة الإحصائية السنوية لمعهد الطاقة البريطاني -نشرها للمرة الأولى بدلًا من شركة النفط البريطانية بي بي- التي لم تشهد تغييرًا تقريبًا منذ عام 2012.
وتشغل ليبيا -التي تُعدّ الدولة الـ16 من ناحية الكتلة الأرضية، إذ تبلغ مساحتها نحو 1.760 مليون كيلومتر مربع- المرتبة السابعة في قائمة أكبر الدول في منظمة أوبك من ناحية الاحتياطي النفطي، بحسب البيانات المنشورة على موقع أوبك.
ويوضح الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، احتياطيات النفط المؤكّدة في ليبيا منذ عام 1980 حتى 2022:
إنتاج النفط
كان إنتاج النفط الليبي قد وصل إلى مستوى 1.557 مليون برميل يوميًا في عام 2009، لكنه انخفض بشكل حاد إلى 462 ألف برميل يوميًا عام 2011، وهو ما تُرجم إلى انكماش اقتصادي بنحو 50% في العام ذاته، قبل أن يتعافى في السنوات اللاحقة.
ومنذ عام 2017، اتبع إنتاج النفط الخام في ليبيا اتجاهًا صعوديًا، إذ زاد من 811 ألف برميل يوميًا إلى 951 ألف برميل في العام التالي له، قبل أن يسجّل 1.097 مليون برميل يوميًا في عام 2019.
وخلال عام 2020، انخفض إنتاج النفط الليبي إلى 0.367 مليون برميل يوميًا، مع تداعيات وباء كورونا وعودة الاضطرابات السياسية.
وأدى هذا الانخفاض الحاد في إنتاج ليبيا النفطي خلال 2020 إلى انكماش اقتصاد البلاد بنحو 29.5%، كما تشير تقديرات صندوق النقد الدولي.
وجاء الهبوط في إنتاج النفط الليبي خلال عام 2020، على الرغم من إعفاء البلاد من اتفاق كبح الإمدادات بين تحالف أوبك+، الذي انتهى في أغسطس/آب 2022، استجابة إلى انهيار أسواق الخام على خلفية تداعيات وباء كورونا، كما أن ليبيا لم تدخل في أيّ اتفاق ضم التحالف حتى الآن، مع استمرار اضطرابات الإنتاج.
وارتفع إنتاج ليبيا من النفط الخام إلى متوسط 1.138 مليون برميل يوميًا في 2021، مع هدوء الأوضاع السياسية وتعافي الاقتصاد من الوباء، لكنه عاود الهبوط إلى 0.981 مليون برميل يوميًا، مع عودة الاضطرابات والصراع على السلطة والاشتباكات المسلحة بين الحكومة المعترف بها دوليًا في المنطقة الغربية والجيش الوطني الليبي في المنطقة الشرقية.
وأدّى الصراع إلى إغلاق العديد من الحقول والمواني النفطية لعدّة أشهر في 2022، ليهبط الإنتاج أقل من 700 ألف برميل يوميًا في يونيو/حزيران ويوليو/تموز (2022)، قبل أن يتعافى مع إنهاء الإغلاق حتى سجّل 1.15 مليون برميل يوميًا في ديسمبر/كانون الأول، وفق بيانات منظمة أوبك.
وتزامن ذلك مع إعلان رئيس الوزراء الليبي عبدالحميد الدبيبة، في يوليو/تموز 2022، إعفاء رئيس مؤسسة النفط السابق مصطفى صنع الله من منصبه، وتعيين الرئيس السابق لمصرف ليبيا المركزي فرحات بن قدارة.
وبدأ إنتاج النفط الليبي عام 2023 أعلى من مستوى 1.1 مليون برميل يوميًا، واستمر فوق هذا المستوى طوال العام حتى بلغ 1.17 مليون برميل يوميًا في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وفق أحدث تقديرات أوبك.
بينما تُقدّر وحدة أبحاث الطاقة أن إنتاج النفط في ليبيا سيشهد هبوطًا طفيفًا إلى 1.167 مليون برميل يوميًا في ديسمبر/كانون الأول 2023.
ويرصد الرسم البياني أدناه، إنتاج ليبيا من النفط الخام على أساس شهري بين عامي 2019 و2023:
وكان إنتاج ليبيا النفطي في عهد القذافي، يتراوح ما بين 1.5 و1.6 مليون برميل يوميًا، حسب تصريحات نقلتها وكالة فرانس برس لرئيس الأبحاث في معهد الشؤون الدولية والإستراتيجية، فرانسيس بيرين.
وبالنظر إلى أن ليبيا معفاة من حصص إنتاج أوبك، فإن المنظمة بحاجة إلى مراقبة إنتاج البلاد مع تعافي الإمدادات التي تقوم بضخّها.
بينما تشير بيانات معهد الطاقة البريطاني إلى أن إنتاج النفط الخام والمكثفات والسوائل الغازية في ليبيا قد انخفض إلى 1.088 مليون برميل يوميًا في العام الماضي (2022)، مقارنة مع 1.269 مليون برميل يوميًا في العام السابق له، كما يُظهر الرسم التالي:
صادرات النفط
انخفضت صادرات ليبيا من النفط الخام إلى 0.920 مليون برميل يوميًا العام الماضي (2022)، مقابل 1.09 مليون برميل يوميًا العام السابق له، وفق بيانات أوبك.
وذهبت غالبية صادرات ليبيا إلى أوروبا، أو ما يتجاوز 658 ألف برميل يوميًا، والباقي إلى الصين والهند والأسواق الآسيوية الأخرى.
بينما ارتفعت عوائد صادرات النفط الليبية إلى 33.255 مليار دولار في العام الماضي (2022)، مقارنة مع 27.48 مليار دولار في 2021، بدعم ارتفاع أسعار الخام في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
وهذا يعني أن إيرادات النفط تمثل غالبية عوائد صادرات ليبيا من السلع والخدمات، التي بلغت 37.68 مليار دولار في العام الماضي.
ومع تراجع أسعار الخام، يُتوقع انخفاض إيرادات صادرات النفط الليبي في 2023؛ إذ بلغت عائدات النفط الخام 15.92 مليار دولار، كما سجّلت إيرادات المنتجات النفطية 0.508 مليار دولار، خلال أول 10 أشهر من العام الجاري، كما يرصد الإنفوغرافيك التالي من إعداد وحدة أبحاث الطاقة:
وفي سبتمبر/أيلول 2023، أضرت العاصفة دانيال بصادرات النفط من 4 موانٍ رئيسة في ليبيا (راس لانوف والزويتينة والبريقة والسدرة)، وتوقفت الصادرات لعدّة أيام.
ومن جهة أخرى، بلغ الطلب على النفط في ليبيا 192 ألف برميل يوميًا خلال 2022، مقابل 186 ألف برميل يوميًا عام 2021، وتستورد البلاد 128 ألف برميل يوميًا من المشتقات النفطية لتلبية احتياجاتها مع الاضطرابات التي تعانيها مصافي التكرير.
واستقرّت سعة تكرير النفط في ليبيا عند مستوى 634 ألف برميل يوميًا خلال عام 2022، لكن الإنتاج بلغ 144 ألف برميل يوميًا فقط، وفق تقديرات أوبك، التي يستعرضها الإنفوغرافيك التالي مع سعة مصافي التكرير الليبية:
الغاز الطبيعي
تمتلك ليبيا 1.5 تريليون متر مكعب من الاحتياطيات المؤكدة للغاز الطبيعي بنهاية عام 2022، ارتفاعًا من 1.4 تريليون متر مكعب في 2020، بحسب أويل آند غاز جورنال، التي تتوافق إلى حد كبير مع بيانات معهد الطاقة البريطاني التاريخية، ما يجعل البلاد خامس أكبر مالك لاحتياطي الغاز في أفريقيا.
ويوضّح الرسم البياني التالي -الذي أعدته وحدة أبحاث الطاقة- احتياطيات الغاز الطبيعي المؤكدة في ليبيا بين عامي 1980 و2022:
وتعطّل إنتاج الغاز الطبيعي الليبي بالكامل تقريبًا -كما هو الحال مع النفط- لفترات طويلة عام 2011، قبل أن يبدأ في التعافي حتى بلغ 14.8 مليار متر مكعب بنهاية عام 2022، مقارنة مع 16 مليار متر مكعب عام 2010، بحسب بيانات معهد الطاقة البريطاني، التي يرصدها الرسم البياني الآتي:
وفي عام 2022، بلغ الطلب على الغاز الطبيعي في الدولة الأفريقية 10.58 مليار متر مكعب، بزيادة 1% على أساس سنوي، وفق تقرير أوبك السنوي.
وصدَّرت ليبيا نحو 2.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي عام 2022، مقارنة مع 3.06 مليار متر مكعب في العام السابق له، إذ تحاول الصناعة التعافي بعد الأزمة السياسية.
وتذهب جميع صادرات ليبيا من الغاز الطبيعي إلى إيطاليا عبر خط أنابيب غرين ستريم (Greenstream)، إذ يعالج الغاز الطبيعي المنقول من حقل الوفاء البري وحقل بحر السلام البحري من أجل التصدير.
وفي عام 1971، أصبحت ليبيا الدولة الثالثة في العالم بعد الجزائر والولايات المتحدة، في بدء تصدير الغاز الطبيعي المسال، إذ صدّرت البلاد كمية صغيرة من الغاز المسال إلى إسبانيا.
حقول النفط والغاز
تقع أغلب حقول النفط في شرق خليج سرت، إذ تُشكل حقول النفط في حوض سرت الشرقي ثلث إنتاج ليبيا، مع حقيقة أنها تضخ نحو 350 ألف برميل يوميًا.
ويُعد حقل شرارة النفطي هو أكبر الحقول في ليبيا، إذ تجاوزت قدرته الإنتاجية 300 ألف برميل يوميًا.
وفي عام 1959، كانت ليبيا على موعد مع اكتشاف أول حقول النفط الليبية، وهما حقلا الأمل وزلطن.
واكتُشف حقل البوري البحري عام 1976، ومن الاكتشافات الحديثة حقل الجرف في عام 2003، وهو مصدر مهم لاستخراج النفط والغاز.
ولدى ليبيا العديد من الحقول أيضًا، مثل الفيل والزويتينة والمبروك ومرزق وأبو طفل وحوض سرت.
قطاع الكهرباء
تعتمد القدرة المركبة الإجمالية من الكهرباء في ليبيا على الوقود الأحفوري بشكل كامل، ومع ذلك، فإن الطلب المحلي على الكهرباء يفوق التوسع في السعة، ما يؤدي إلى زيادة انقطاع التيار الكهربائي.
ويبلغ إنتاج الكهرباء في ليبيا نحو 5 آلاف ميغاواط، في حين يبلغ عجز الكهرباء 3000 ميغاواط خلال أوقات الذروة؛ ما أدّى إلى اعتماد أغلب الليبيين على المولّدات الخاصة.
تحدث عمليات انقطاع التيار الكهربائي، بسبب ارتفاع الطلب على الكهرباء وتقادم البنية التحتية وتلفها ونقص الصيانة وعدم الكفاءة التشغيلية.
وفي عام 2021 كان نحو 70.2% من سكان ليبيا يحصل على الكهرباء، انخفاضًا من 100% عام 2000، بحسب تقديرات البنك الدولي.
وانخفض توليد الكهرباء في ليبيا منذ عام 2013 حتى بلغ 32 تيراواط/ساعة عام 2019، ويسهم الغاز الطبيعي بنسبة 67% في مزيج الكهرباء وتأتي النسبة المتبقية من النفط، وفق أحدث البيانات المتاحة من جانب إدارة معلومات الطاقة الأميركية.
وتعمل ليبيا على تنويع مزيج الطاقة لديها وتسخير إمكانات البلاد من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إذ تهدف إلى أن يأتي 22% من توليد الكهرباء من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.
وفي محاولة لتوسيع القدرة المركبة، حدّدت الشركة العامة للكهرباء في ليبيا خططًا طموحة على مدى السنوات الـ10 المقبلة، مع إنشاء محطة توربينات غازية ذات الدورة المركبة في بنغازي، التي يمكن أن تصل قدرتها الإنتاجية إلى 1.5 غيغاواط.
وتخطط ليبيا لإنتاج 6.075 ألف ميغاواط إضافية من السعة الجديدة خلال المدة من عام 2021 وحتى عام 2030.
وتوقّعت الشركة العامة للكهرباء ارتفاع طاقتها إلى 14 ألفًا و834 ميغاواط بحلول عام 2025، و21 ألفًا و669 ميغاواط بحلول عام 2030.
وبدأت ليبيا، التي لديها خطوط ربط كهربائية مع تونس ومصر، في استيراد المزيد من الكهرباء من هاتين الدولتين المجاورتين بعد عام 2015.
وبلغت واردات الكهرباء الليبية 0.5 تيراواط/ساعة تقريبًا في عام 2019، وتخطط مصر لتوسيع قدرتها على الربط البيني مع ليبيا من 240 ميغاواط إلى 500 ميغاواط على الأقل.
تنبيه.. هذا التقرير حُدِّثَ حتى 24 ديسمبر/كانون الأول 2023، وفق أحدث البيانات المتاحة.
أبرز أرقام دولة ليبيا لعام 2022:
الدولة | ليبيا |
عدد السكان | 6.7 مليون نسمة |
المساحة | 1.76 مليون كيلومتر مربع |
الناتج المحلي الإجمالي | 44.066 مليار دولار |
احتياطيات النفط الخام المؤكدة | 48.363 مليار برميل |
إنتاج النفط الخام | 0.981 مليون برميل يوميًا |
سعة التكرير | 380 ألف برميل يوميًا |
استهلاك النفط | 192 ألف برميل يوميًا |
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون | -- |
صادرات النفط الخام | 0.920 مليون برميل يوميًا |
صادرات المنتجات النفطية | 99 ألف برميل يوميًا |
احتياطيات الغاز الطبيعي المؤكدة | 1.5 تريليون متر مكعب |
إنتاج الغاز الطبيعي | 14.8 مليار متر مكعب |
صادرات الغاز الطبيعي | 2.4 مليار متر مكعب |
وفيما يلي تستعرض منصة "الطاقة" لمحات خاصة حول أوبك والدول الأعضاء:
- تعرّف على تاريخ وأعضاء أوبك منذ تأسيسها عام 1960
- الجزائر.. ماذا تعرف عن أكبر دولة عضو في أوبك من حيث المساحة؟
- أنغولا.. ماذا تعرف عن ثاني أكبر دولة منتجة للنفط في أفريقيا؟
- الكونغو.. ماذا تعرف عن أحدث دولة تنضم لعضوية أوبك؟
- غينيا الاستوائية.. ماذا تعرف عن الدولة صاحبة أقل إنتاج نفطي في أوبك؟
- الغابون.. ماذا تعرف عن أحد أكبر 5 منتجين للنفط في أفريقيا؟
- إيران.. ماذا تعرف عن الدولة صاحبة أول بئر نفط في الشرق الأوسط؟
- العراق.. ماذا تعرف عن الدولة التي شهدت تأسيس منظمة أوبك؟
- الكويت.. ماذا تعرف عن صاحبة ثاني أكبر حقل نفطي في العالم؟
- نيجيريا.. ماذا تعرف عن أكبر دولة منتجة للنفط في أفريقيا؟
- السعودية.. ماذا تعرف عن الدولة الأكثر تأثيرًا في أسواق النفط العالمية؟
- الإمارات.. ماذا تعرف عن ثالث أكبر دولة منتجة للنفط في أوبك؟
- فنزويلا.. ماذا تعرف عن الدولة صاحبة أكبر احتياطيات نفطية في العالم؟
اقرأ أيضًا لمحات خاصة حول دول تحالف أوبك+ من غير الأعضاء في أوبك:
- سلطنة عمان.. رحلة كفاح تغلّبت على صعوبات شديدة في استخراج النفط والغاز
- قازاخستان.. أكبر منتج للنفط في آسيا الوسطى
- أذربيجان.. أُمّ صناعة النفط العالمية
- نفط السودان.. ضحية الأزمات السياسية
- بروناي.. صناعة النفط والغاز الطبيعي الداعم الرئيس للاقتصاد
- ماليزيا.. ثاني أكبر منتج للنفط والغاز في جنوب شرق آسيا
- جنوب السودان.. الاضطرابات السياسية تعرقل استغلال الثروة النفطية
- المكسيك.. رابع أكبر منتج للنفط في الأميركتين
- البحرين.. أول دولة تكتشف النفط في الخليج العربي
- روسيا.. قوة عالمية كبرى في صناعة النفط والغاز (10 رسومات بيانية)