موسوعة الطاقةتقارير النفطدول النفط والغازنفط

الكويت.. ماذا تعرف عن صاحبة ثاني أكبر حقل نفطي في العالم؟

إحدى أكثر الدول كثافة سكانية في أوبك

وحدة أبحاث الطاقة

كان النفط -ولا يزال- عماد اقتصاد الكويت، والمصدر الأكبر لإيرادات الحكومة، مع كون الدولة العربية مأوى لثاني أكبر حقل نفطي في العالم.

وشاركت الدولة -التي يبلغ عدد سكانها نحو 4.4 مليون نسمة- في اتفاق أوبك+ لخفض إمدادات النفط، بهدف تحقيق الاستقرار في أسواق الخام، بعد الهزة القوية التي أحدثها وباء كورونا، وبعد إنهاء التخفيضات خلال الوباء، فإنها تلتزم باتفاقية التحالف لخفض إمدادات الخام مليوني برميل يوميًا بدءًا من نوفمبر/تشرين الثاني 2022 حتى ديسمبر/كانون الأول 2023.

ونظرًا إلى عدد سكانها مقارنة بمساحتها الصغيرة، فإنها تُعدّ إحدى أكثر الدول الأعضاء في أوبك من ناحية الكثافة السكانية.

اكتشاف النفط

اكتُشف حقل برقان -ثاني أكبر حقل نفطي في العالم- أوائل عام 1938، وفي أعقاب الحرب العالمية الثانية -وتحديدًا يوم 30 يونيو/حزيران عام 1946- صدّرت الكويت أول شحنة نفط من الحقل الذي يقع جنوب مدينة الكويت.

ونتيجة لهذه التطورات، أصبحت الكويت واحدة من كبرى الدول النفطية في العالم، باحتياطيات تمثّل 10% من موارد العالم النفطية كافة.

ومع حلول عام 1960، كانت الكويت إحدى الدول الـ5 التي شاركت في تأسيس أوبك، ومنذ ذلك الحين وهي عضو نشط في المنظمة تساعدها في تنسيق سياسات النفط وتوحيدها للدول الأعضاء، كما يقول وزير النفط الكويتي السابق، خالد الفاضل.

كما تسهم أحد أكثر الدول كثافة سكانية في أوبك -ضمن سياق أهداف المنظمة- في ابتكار طرق من شأنها ضمان استقرار أسواق النفط والقضاء على التقلبات الضارة وغير الضرورية في الأسعار.

تأميم صناعة النفط

الكويت
توقيع اتفاقية بين الكويت وشركتي بي بي وشيفرون

في بداية بزوغ صناعة النفط الكويتية، تولّت وزارة المالية السيطرة على شؤون النفط، قبل أن تُفصل وزارة المالية عن النفط بمرسوم أميري في عام 1975.

وفي 6 ديسمبر/كانون الأول عام 1975، بدأت حقبة جديدة بتأميم صناعة النفط في الكويت، بعدما وُقّعت اتفاقية بين البلاد وشركتي النفط "بي بي" و"شيفرون"، تمنح الأولى السيطرة الكاملة على مواردها النفطية.

وبعد ذلك بنحو 5 أعوام، أُنشئت مؤسسة النفط الكويتية، بصفتها الكيان المملوك للدولة، وتعمل على إمداد البلاد وبقية دول العالم باحتياجاتها من النفط والغاز.

وفي غضون العقود الـ7 الماضية، نجحت الكويت -البالغ مساحتها نحو 18 ألف كيلومتر مربع- في إنتاج خامها الرئيس المعروف باسم خام التصدير الكويتي (أو كيه إيه سي) وتسويقه مباشرة إلى المستخدمين النهائيين في أكثر من 40 دولة حول العالم.

احتياطيات النفط

تأتي الكويت في المرتبة الـ5 من ناحية أكثر الأعضاء في أوبك امتلاكًا لاحتياطيات النفط المؤكدة، بحسب البيانات المنشورة على موقع أوبك.

وتمتلك الدولة العضو المؤسس في أوبك نحو 101.50 مليار برميل من احتياطيات النفط المؤكدة حتى نهاية عام 2022، دون تغيير عن العام السابق له، وفق تقديرات أويل آند غاز جورنال.

وفق تقديرات شركة النفط البريطانية بي بي، فإن احتياطيات الكويت من النفط مستقرة عند 101.5 مليار برميل منذ عام 2004، كما يرصد الرسم أدناه:

احتياطيات النفط في الكويت

إنتاج النفط

وفق بيانات أوبك الشهرية، بلغ إنتاج الكويت من النفط الخام نحو 2.705 مليون برميل يوميًا في العام الماضي (2022)، ارتفاعًا من 2.419 مليون برميل يوميًا في العام السابق له.

ويقارن ذلك مع إنتاج النفط للكويت البالغ 2.687 مليون برميل يوميًا قبل الوباء، أيّ عام 2019، طبقًا لبيانات أوبك.

ومع بداية العام الحالي (2023)، بلغ إنتاج النفط الكويتي مستوى 2.693 مليون برميل يوميًا خلال يناير/كانون الثاني 2023، ارتفاعًا من 2.648 مليون برميل يوميًا الشهر السابق له.

ويعني ذلك أن إنتاج البلاد أعلى قليلًا من حصتها البالغة 2.676 مليون برميل يوميًا، ضمن اتفاق تحالف أوبك+، الذي أقرّ خفض إنتاج النفط مليوني برميل يوميًا بدءًا من نوفمبر/تشرين الثاني 2022 حتى ديسمبر/كانون الأول 2023.

ويُظهر الرسم التالي إنتاج الكويت من النفط الخام على أساس شهري خلال السنوات الـ4 الماضية:

إنتاج الكويت من النفط الخام

وبلغ إنتاج النفط الخام والمكثفات والسوائل الغازية 3 ملايين برميل يوميًا في عام 2022، مقابل 2.7 مليون برميل يوميًا العام السابق له.

ويرصد الرسم التالي إنتاج النفط الخام والمكثفات والسوائل الغازية في الكويت بين عامي 1965 و2022:

إنتاج النفط الخام والمكثفات والسائل الغازية في الكويت

بينما بلغ استهلاك الدولة العربية من النفط 450 ألف برميل يوميًا بنهاية عام 2021، بزيادة 2% على أساس سنوي، وفق أحدث بيانات بي بي، مثلما يُوضح الرسم الآتي:

استهلاك النفط في الكويت

صادرات النفط

ارتفع متوسط صادرات الكويت من النفط الخام خلال العام الماضي إلى 1.87 مليون برميل يوميًا، مقابل 1.59 مليون برميل يوميًا في 2021، وفق تقديرات مبادرة البيانات المشتركة (جودي).

وسجّل سبتمبر/أيلول 2022 أعلى مستوى لصادرات النفط الكويتي في 2022 بنحو مليوني برميل يوميًا، في حين سجّل شهر ديسمبر/كانون الأول أقل صادرات خلال العام الماضي بلغت 1.67 مليون برميل يوميًا، مثلما يُوضح الرسم التالي:

ارتفاع كمية صادرات النفط الكويتي من النفط الخام خلال 2022

وبحسب تقديرات أوبك، بلغت صادرات الدولة العربية من النفط الخام 1.74 مليون برميل يوميًا عام 2021، مقابل 1.826 مليون برميل يوميًا في العام السابق له.

ويُمثّل قطاع النفط والغاز في الكويت نحو 40% من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد، وأكثر من 90% من عوائد الصادرات النفطية، بحسب البيانات المتاحة على الموقع الرسمي لأوبك.

وفي عام 2019 -قبل الوباء- بلغت إيرادات الكويت من إجمالي صادرات النفط 52.433 مليار دولار، قبل أن تنخفض إلى 35.23 مليار دولار في عام 2020، بسبب وباء كورونا.

وتعرّضت عوائد الصادرات في الكويت لضربة قوية في أعقاب الموجة الأولى من وباء كورونا، إذ انخفضت بأكثر من 50% خلال الربع الثاني من عام 2020 إلى 6.5 مليار دولار فقط، مقابل 13.2 مليار دولار من العوائد المحققة خلال الربع الأول، لكنها عادت مجددًا إلى الصعود بشكل تدريجي.

وفي عام 2021، ارتفعت عائدات صادرات الكويت من النفط إلى 56.54 مليار دولار، من إجمالي صادرات البلاد البالغة 72.38 مليار دولار.

ومن جانبها، توقعت وزارة المالية الكويتية، في مشروع موازنة العام المالي، الذي سيبدأ في أبريل/نيسان المقبل، تراجع الإيرادات النفطية إلى 17.1688 مليار دينار (56.22 مليار دولار)، مقارنة مع 21.32 مليار دينار (69.81 مليار دولار) المتوقع تحقيقها بنهاية العام المالي الجاري الذي سينتهي مارس/آذار المقبل.

ويرصد الإنفوغرافيك التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، أبرز الأرقام المتوقعة لإيرادات الكويت النفطية خلال العام المالي الجاري:

إيرادات النفط تهبط بعجز موازنة الكويت لأدنى مستوى في 9 سنوات

ومن المتوقع أن ينمو اقتصاد الكويت بنحو 2.6% عام 2023، مقابل نمو قوي بلغ 8.7% العام الماضي، وفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

ومع تداعيات النفط على الصادرات، يقدر صندوق النقد الدولي، أن الناتج المحلي الإجمالي للكويت قد انكمش بنحو 8.9% خلال عام 2020، قبل أن ينمو بنحو 1.3% عام 2021.

صادرات المشتقات النفطية

تعمل الكويت على تعزيز صادراتها من المشتقات النفطية، لتلبية الطلب الأوروبي المتزايد بعد الغزو الروسي لأوكرانيا، مستفيدةً من تطوير وتوسيع قدرة تكرير النفط الخام لديها، بفضل مصفاة الزور، التي تبلغ سعتها 615 ألف برميل يوميًا، ومن المقرر أن تعمل بكامل طاقتها في 2023.

وفي مارس/آذار 2022، افتتحت الكويت مشروع الوقود البيئي، المتضمن توسيع وتطوير مصفاتَي ميناء عبدالله، وميناء الأحمدي، لرفع إجمالي قدرتهما التكريرية إلى 800 ألف برميل يوميًا.

وتبع ذلك في نوفمبر/تشرين الثاني 2022، بدء التشغيل التجاري للمرحلة الأولى من مشروع مصفاة الزور، لتكون أكبر مصفاة متكاملة تنتج المشتقات النفطية، كما تصفها مؤسسة البترول الكويتية بأنها أكبر مصفاة لتصريف وتكرير النفط عالميًا تُبنى بمرحلة واحدة، وأيضًا خامس أكبر مشروع فيما يتعلق بسعة التخزين عالميًا.

وبحسب آخر إحصائيات بي بي، ارتفعت القدرة الإنتاجية لمصافي التكرير الكويتية من المشتقات النفطية إلى 1.4 مليون برميل يوميًا خلال 2021، مقابل 800 ألف برميل يوميًا في 2020.

ومن المقرر ارتفاع قدرة تكرير النفط الخام في الكويت إلى 1.5 مليون برميل يوميًا بمجرد تشغيل مصفاة الزور بكامل طاقتها، بعدما شهدت تصدير أول شحنة من الديزل ووقود الطائرات أواخر العام الماضي.

وفي السياق ذاته، سجلت صادرات المشتقات النفطية الكويتية 762 ألف برميل يوميًا في أول 11 شهرًا من العام الماضي، بحسب النشرة الأسبوعية "ميس".

وتشير بيانات شركة "كبلر" إلى أن صادرات الكويت من المنتجات النفطية بلغت مستوى قياسيًا خلال يناير/كانون الثاني 2023، عند إجمالي 17 مليون برميل، بزيادة 30% على أساس سنوي.

ومن المتوقع أن تعزز الكويت صادرات الديزل إلى أوروبا بنحو 5 مرات على أساس سنوي في 2023، لتصل إلى 50 ألف برميل يوميًا، مع السعي لتعويض الإمدادات الروسية، بعدما فرض الاتحاد الأوروبي حظرًا على الخام الروسي ومشتقاته، وفقًا لتقديرات وكالة بلومبرغ.

كما تخطط الكويت إلى مضاعفة صادراتها من وقود الطائرات إلى أوروبا لما يقرب من 5 ملايين طن، ما يعادل 635 ألف برميل يوميًا هذا العام.

وفي إجمالي 2023، من المتوقع أن تبلغ صادرات الكويت من الديزل ووقود الطائرات هذا 7 ملايين طن (143 ألف برميل يوميًا) و4.5 مليون طن (97 ألف برميل يوميًا) على التوالي، بمجرد التشغيل الكامل لمصفاة الزور، وفق تقديرات وكالة رويترز.

وحسب أحدث بيانات منظمة أوبك، بلغ إجمالي صادرات الكويت من المشتقات النفطية 604 آلاف برميل يوميًا في عام 2021، ارتفاعًا من 527 ألفًا العام السابق له، كما يوضح الرسم أدناه:

صادرات الكويت من المشتقات النفطية

الغاز الطبيعي

بلغت احتياطيات الكويت من الغاز الطبيعي 1.8 تريليون متر مكعب بنهاية 2022، دون تغيير عن العام السابق له، وفق تقديرات أويل آند غاز جورنال.

وتشير تقديرات بي بي إلى أن احتياطيات الغاز في الكويت بنهاية 2020، ظلت مستقرة عند 1.7 تريليون متر مكعب منذ عام 2007، وكما هى الحال في قطاع النفط، فإن جميع موارد الغاز الطبيعي مملوكة لمؤسسة النفط الكويتية (KPC).

ويرصد الرسم الآتي، احتياطيات الغاز الطبيعي في الكويت بين عامي 1980 و2022:

احتياطيات الغاز الطبيعي في الكويت

وأعلنت مؤسسة النفط الكويتية خططها لزيادة إنتاج الغاز الطبيعي إلى 4 مليارات قدم مكعبة يوميًا بحلول عام 2030.

وبلغ إنتاج الكويت من الغاز الطبيعي 17.4 مليار متر مكعب بنهاية عام 2021، ارتفاعًا من 1.9 متر مكعب عام 1970، بحسب بيانات بي بي، التي يرصدها الرسم أدناه:

إنتاج الغاز الطبيعي في الكويت

ويُشكّل إنتاج الغاز الطبيعي المصاحب نسبة 80% من إجمالي إنتاج الغاز الطبيعي في البلاد.

وفي عام 2021، بلغ الطلب على الغاز 25.1 مليار متر مكعب في إحدى أكثر أعضاء أوبك كثافة سكانية، وفقًا لبيانات بي بي.

ويوضح الرسم الآتي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة، الطلب على الغاز الطبيعي في الكويت تاريخيًا وفق بيانات بي بي:

استهلاك الغاز الطبيعي في الكويت

وتعتمد الكويت بشكل متزايد على واردات الغاز الطبيعي لتلبية الطلب المحلي، إذ استوردت البلاد 7.02 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي بنهاية 2021، بزيادة 32% على أساس سنوي، وفق تقرير أوبك السنوي.

بينما بلغت واردات الكويت من الغاز الطبيعي المسال 7.7 مليار متر مكعب بنهاية 2021، مقابل 5.7 مليار متر مكعب، بحسب التقرير السنوي لشركة بي بي البريطانية.

حقول النفط والغاز

تمتلك الكويت حقل برقان الكبير للنفط والغاز -ثاني أكبر الحقول في العالم- وينتج ما يصل إلى 1.7 مليون برميل يوميًا، وينقسم إلى 3 حقول أصغر، وهي برقان ومقوع والأحمدي.

كما توجد عدة حقول أخرى في الدولة العربية، أبرزها العبدلي والرتقة والرميلة وخشمان وظريف.

وفي عام 2006، كانت البلاد على موعد مع اكتشاف حقل الغاز الجوارسي -غير المصاحب في شمال البلاد- الذي يحتوي على 35 تريليون قدم مكعبة من الاحتياطيات الموجودة، كما تعمل على تعزيز إنتاجها من حقل غاز الدرة البحري، المشترك بين الكويت والسعودية وإيران.

أما في عام 2021 فأعلنت اكتشافين جديدين في حقل حومة بقدرة إنتاجية 1.452 ألف برميل يوميًا من النفط الخفيف، وحقل القشعانية شمال الكويت -قرب حقلي الروضتين والصابرية- بسعة إنتاجية قدرها 1.819 ألف برميل يوميًا من النفط، وغاز بنحو 2.78 مليون قدم مكعبة يوميًا، نقلًا عن وكالة الأنباء الكويتية (كونا).

الكهرباء

تعتمد الكويت على النفط والغاز الطبيعي في توليد الكهرباء، إذ يُشكّل النفط معظم قدرة التوليد، لكن تعمل البلاد على توليد 15% من الكهرباء من مصادر متجددة بحلول عام 2030، من خلال الاستفادة من إمكانات طاقة الرياح والطاقة الشمسية في البلاد.

وفي الوقت الحالي، تمثل حصة الطاقة المتجددة 0.3% فقط من إجمالي توليد الكهرباء في البلاد.

وفي عام 2021، سجّل توليد الكهرباء في الكويت رقمًا قياسيًا بلغ 80.8 تيراواط/ساعة، بزيادة 8.2% على أساس سنوي، كما يرصد الرسم التالي:

كمية الكهرباء المولدة في الكويت

وعلى الرغم من الطلب المتزايد على الكهرباء، تحتفظ البلاد بقدرة فائضة، إذ تبلغ القدرة الإجمالية لتوليد نحو 19.7 غيغاواط، لكنها لم تصدر أو تستورد أي كهرباء.

بينما يبلغ استهلاك الكهرباء في الكويت 63.72 تيراواط/ساعة بنهاية عام 2018، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، وبحسب بيانات البنك الدولي، يحصل جميع سكان البلاد على الكهرباء.

ومع اعتماد الكويت على الوقود الأحفوري في توليد الكهرباء، فإن انبعاثات الكربون من قطاع الطاقة تواصل الارتفاع، حيث بلغت 103.1 مليون طن في عام 2021، مقابل 95.9 مليون طن عام 2020، وفق بيانات بي بي.

ويُظهر الرسم البياني التالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من قطاع الطاقة في الكويت تاريخيًا:

انبعاثات الكربون من قطاع الطاقة في الكويت

تنويه.. هذا التقرير جرى تحديثه حتى 24 فبراير/شباط 2023، وفق أحدث البيانات المتاحة.

أبرز الأرقام لدولة الكويت وفق أحدث البيانات:

الدولة الكويت
عدد السكان 4.45 مليون نسمة
المساحة 18 ألف كيلومتر مربع
الناتج المحلي الإجمالي 135.352 مليار دولار
احتياطيات النفط الخام المؤكدة 101.5 مليار برميل
إنتاج النفط الخام 2.705 مليون برميل يوميًا
سعة التكرير 1.4 مليون برميل يوميًا
استهلاك النفط 450 ألف برميل يوميًا
انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من قطاع الطاقة 103.1 مليون طن
صادرات النفط الخام 1.87 مليون برميل يوميًا
صادرات المنتجات النفطية 604 آلاف برميل يوميًا
احتياطيات الغاز الطبيعي المؤكدة 1.8 تريليون متر مكعب
إنتاج الغاز الطبيعي 17.4 مليار متر مكعب
صادرات الغاز الطبيعي --

وفيما يلي تستعرض منصة "الطاقة" لمحات خاصة حول أوبك والدول الأعضاء:

اقرأ أيضًا لمحات خاصة حول دول تحالف أوبك+ من غير الأعضاء في أوبك:

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق