التقاريرتقارير النفطتقارير دوريةدول النفط والغازسلايدر الرئيسيةعاجلموسوعة الطاقةنفطوحدة أبحاث الطاقة

أكبر حقول النفط العربية.. السعودية والكويت والجزائر بين الأبرز (تقرير)

وحدة أبحاث الطاقة - أحمد عمار

اقرأ في هذا المقال

  • حقل الغوار الأكبر عالميًا من حيث احتياطيات النفط التقليدية المؤكدة
  • حقل برقان يمثّل اكتشافه شرارة بداية صناعة النفط في الكويت
  • أراضي السعودية تضم أكبر حقل بحري للنفط، وهو حقل السفانية
  • حقل زاكوم العلوي ثاني أكبر الحقول البحرية للنفط عالميًا وفق أدنوك

تحتضن المنطقة العربية أشهر وأكبر حقول النفط على المستوى العالمي، خصوصًا دول الخليج العربي المشهورة بغنى أراضيها بالثروات الطبيعية، لتضع دول المنطقة في موقع القيادة والتأثير في حركة سوق الطاقة العالمية.

ويُشكّل قطاع النفط والغاز موردًا رئيسًا ومهمًا لاقتصادات الدول المنتجة لهذا الوقود الأحفوري في المنطقة العربية، مع السعي نحو تحقيق القيمة المضافة عبر تنفيذ مشروعات للتكرير والبتروكيماويات لتؤدي دورًا محوريًا في تجارة المشتقات النفطية عالميًا.

وتستعرض وحدة أبحاث الطاقة أبرز وأشهر حقول النفط في المنطقة العربية، والتي يتركز أكبرها بمنطقة الخليج العربي، إذ تضم السعودية والكويت أكبر حقلي نفط على المستوى العالمي.

حقل الغوار السعودي

أكبر حقول النفط
منشأة نفطية تابعة لأرامكو - أرشيفية

تمتلك السعودية أكبر حقول النفط عالميًا من حيث احتياطياته التقليدية المؤكدة فيما يُعرف باسم الغوار، والمكتشف في أربعينيات القرن الماضي.

وتُقدَّر احتياطيات حقل الغوار بنحو 58.32 مليار برميل من النفط المكافئ، مما يضعه منذ اكتشافه على رأس أكبر حقول النفط في العالم.

وتمثّل احتياطيات الحقل ربع إجمالي احتياطيات السعودية من النفط الخام، كما يبلغ إنتاجه أكثر من نصف إجمالي إنتاج النفط الخام في المملكة، بحسب بيانات لشركة أرامكو السعودية، التي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة.

ورغم اكتشاف الحقل في عام 1940، لم تعرف السعودية إمكاناته الكاملة إلّا في عام 1948 عندما قامت بتطويره، وكان من بين أسباب التأخر في هذه الخطوة وقوع الحرب العالمية الثانية مع تحوّل الأنظار في ذاك الوقت إلى حقول أخرى أقرب للظهران.

وفي عام 1951، بدأ إنتاج أول برميل نفط من حقل الغوار بمعدل ضخّ يومي وصل إلى 600 ألف برميل، ثم ظلَّ يرتفع حتى وصل في الوقت الراهن إلى 5 ملايين برميل يوميًا.

وينقسم الحقل إلى 6 مناطق أساسية، وهي: فزران - عين دار - شدقم - العثمانية - الحوية - حرض.

حقل برقان الكبير في الكويت

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
صورة قديمة لحقل برقان

يقع في الكويت حقل برقان الكبير الذي يشغل مكانة ملحوظة في قائمة أكبر 10 حقول للنفط على مستوى العالم، ليمثّل تاريخ اكتشافه عام 1938 شرارة بداية صناعة النفط في البلاد.

وتسبّبت الكميات الضخمة التي يحتويها الحقل في انفجار رأس البئر عند بداية الاكتشاف بقوة، ما نتج عنه صعوبة في السيطرة عليها من خلال استخدام الطين، ثم تقرر استخدام 60 قدمًا من الخشب في سدّ فتحة البئر بصورة مؤقتة.

وينقسم حقل برقان الكبير إلى 3 حقول صغيرة، وهي: برقان ومقوع والأحمدي، وبدأ إنتاج النفط من حقل المقوع عام 1953.

ولا توجد بيانات واضحة عن احتياطيات وإنتاج الحقل، ولكن تشير بعض البيانات إلى أن إنتاج برقان الكبير يصل إلى 1.7 مليون برميل من النفط الخام يوميًا.

وتوصلت الكويت إلى اكتشافات نفطية جديدة في امتداد الجزء الشمالي من حقل برقان الكبير، بمكامن واره ومودود وبرقان، إذ تدفّق النفط بكميات تجارية من عدّة آبار حفرتها الكويت عام 2020، وصلت إلى 2000 برميل يوميًا.

حقل السفانية السعودي

تضم أراضي السعودية كذلك أكبر حقل بحري لنفط المصادر التقليدية في العالم بشأن الاحتياطيات المؤكدة، وهو حقل السفانية.

أكبر حقول النفط العربية والعالمية

وفي عام 1951، اكتشفت السعودية حقل السفانية البحري على بعد 260 كيلومترًا شمال مدينة الظهران.

ويمتد الحقل لنحو 50 كيلومترًا طولًا و15 كيلومترًا عرضًا، إذ يتركز معظمه في مياه الخليج العربي.

وبحسب بيانات أرامكو السعودية، تُقدَّر الاحتياطيات المؤكدة لحقل السفانية بنحو 34.03 مليار برميل نفط مكافئ.

حقل زاكوم العلوي في الإمارات

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل زاكوم العلوي- أرشيفية

تمتلك الإمارات ثاني أكبر حقل بحري للنفط في العالم، والذي يصنَّف بصفة عامة بأنه رابع أكبر حقول النفط عالميًا، حسب بيانات شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك)، ومع ذلك تصنّفه بعد شركات الأبحاث بأنه يشغل الترتيب الخامس من حيث أكبر الحقول على الصعيد العالمي.

واكتشفت الإمارات حقل زاكوم العلوي في عام 1963، وقامت أدنوك في عام 1977 بتنفيذ مشروع لتطوير الحقل بشكل منفرد، ثم أرست في العام نفسه عقدًا على شركة النفط اليابانية "جودكو" والمملوكة لشركة إنبكس اليابانية للمشاركة في تطوير الحقل.

وفي عام 2006، أصبحت شركة "إكسون" هي الأخرى ضمن المشاركين في تطويره، عبر تنفيذ مشروع لزيادة إنتاجه من 500 ألف برميل يوميًا إلى 750 ألف برميل يوميًا.

وتصنّف "أدنوك" حقل زاكوم العلوي، بأنه أكبر حقل مُنتج للنفط تمتلكه الشركة، مع سعيها إلى رفع إنتاجه لمليون برميل من النفط يوميًا بحلول عام 2024، عبر اتفاقية جديدة موقّعة في عام 2017 مع شركتي إكسون موبيل، وإنبكس اليابانية.

وتُقدَّر استثمارات مشروع توسعة حقل زاكوم العلوي بنحو 110 مليارات درهم ( 30 مليار دولار)، والتي تتضمن إنشاء 4 جزر اصطناعية في المياه الضحلة.

حقل منيفة السعودي

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل منيفة- أرشيفية

في عام 1957، اكتشفت السعودية حقل منيفة البحري، والذي يُصنَّف بحسب بيانات شركة أرامكو خامس أكبر حقول النفط على المستوى العالمي.

ومرّ حقل منيفة بالعديد من المراحل الصعبة نتيجة موقعه في مياه ضحلة يتراوح عمقها ما بين متر واحد و15 مترًا في المياه الإقليمية للسعودية شمال الجبيل على الخليج العربي، وهو الأمر الذي أثار معه مخاوف بيئية.

وبعد توقُّف الإنتاج من الحقل لمدة 20 عامًا تقريبًا، اتجهت المملكة في عام 2006 إلى وضع مخطط لتطوير "منيفة" باستثمارات مبدئية تخطّت الـ11 مليار دولار، قبل أن تخفض قيمة هذه الاستثمارات خلال مراحل التنفيذ.

وتضمَّن مخطط تطوير الحقل تحويلَ أكثر من 70% من "منيفة" إلى حقل بري، مع تجنُّب أحد الحلول السهلة، وهو إنشاء 30 منصة بحرية، إذ قامت أرامكو بإنشاء 27 جزيرة اصطناعية تعادل مساحة الواحدة منها 10 ملاعب كرة قدم، يربط بينها جسر بحري بطول 41 كيلومترًا.

وبالفعل، نجح العملاق السعودي في 2017 بتحقيق الهدف النهائي من تطوير حقل منيفة، برفع إنتاجه إلى 900 ألف برميل يوميًا من الخام العربي الثقيل.

ويشار إلى أن حقل منيفة يعدّ باكورة مشروعات أرامكو التي تتوقف عن حرق الغاز نهائيًا، إذ يستهلك معظم الغاز داخل المشروع، ويرسل الفائض إلى معمل الغاز في الخرسانية لمعالجته.

حقل الرميلة في العراق

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل نفطي في العراق- أرشيفية

يعدّ حقل الرميلة في العراق أحد أهم حقول النفط في العالم، مع كونه أكبر حقل منتج للنفط في البلاد.

وفي عام 1953، اكتشفت شركة نفط العراق حقل الرميلة بالقرب من حدود الكويت، وعلى بعد 50 كيلومترًا غرب مدينة البصرة جنوب البلاد، ليبدأ الإنتاج التجاري في ديسمبر/كانون الأول عام 1954.

وبحسب بيانات رسمية، تصل الاحتياطيات المؤكدة في حقل الرميلة لأكثر من مليار برميل من النفط، بالإضافة إلى 17 مليار برميل أخرى قابلة للاستخراج في مكامن الحقل.

وتتوزع حصة حقل الرميلة الواقعة على مساحة تبلغ 1600 كيلومتر مربع، بين حصة تشغيلية تبلغ 47.6% لشركة النفط البريطانية، و46.4% لشركة بتروشاينا الصينية، و6% لشركة سومو العراقية.

ومرَّ حقل الرميلة بالعديد من مراحل التطوير للعمل على رفع إنتاجه النفطي، ليرتفع متوسط إنتاج الحقل في الوقت الراهن إلى 1.47 مليون برميل يوميًا، وهو أعلى مستوى في 30 عامًا.

ورغم تمثيل إنتاج حقل الرميلة ثلث إمدادات الخام للعراق، تستهدف البلاد رفع إنتاج الحقل إلى 1.7 مليون برميل يوميًا من النفط الخام.

حقل القرنة في العراق

يقع في الجزء الجنوبي من الأراضي العراقية أيضًا أحد أكبر حقول النفط في العالم، وهو حقل القرنة، المنقسم إلى منطقتي ترخيص القرنة 1 والقرنة 2.

وفي عام 1973، اكتشف العراق حقل القرنة على بعد 65 كيلومترًا شمال غرب مدينة البصرة.

ويعدّ حقل غرب القرنة 2 من أكبر حقول النفط في العراق، الذي تديره شركة لوك أويل الروسية، بعد حصولها على عقد تطويره في ديسمبر/كانون الأول عام 2009.

وبحسب بيانات الشركة الروسية، تُقدَّر الاحتياطيات الأولية القابلة للاسترداد في حقل غرب القرنة 2 بنحو 14 مليار برميل من النفط، مشيرةً إلى أن أكثر من 90% من احتياطيات الحقل تتركز في مكامن منطقة مشرف واليمامة جنوب العراق.

وبدأ الإنتاج من حقل غرب القرنة 2 حديثًا، إذ تدفَّق النفط بشكل تجاري منه في 29 مارس/آذار عام 2014.

وتصل القدرة الإنتاجية من حقل القرنة 2 إلى قرابة 400 ألف برميل من النفط يوميًا، مع مساعٍ عراقية لرفع إنتاجه إلى 800 ألف برميل يوميًا بحلول عام 2027.

ويشار إلى أن شركة نفط الشمال العراقية تشكّل حصة 25% من الحقل، بينما تبلغ حصة لوك أويل الروسية قرابة 75%.

حقل الشرارة

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل الشرارة- أرشيفية

يأتي حقل الشرارة في ليبيا كذلك من أبرز حقول النفط في المنطقة العربية، فهو أكبر الحقول إنتاجًا في البلاد التي تعاني من اضطرابات سياسة تؤثّر بشكل واضح في قطاع النفط الذي يمثّل موردًا رئيسًا لها.

وفي عام 1980، اكتشفت ليبيا حقل الشرارة على بعد 700 كيلومتر جنوب العاصمة طرابلس، في صحراء مرزق جنوب غرب البلاد.

ولم يكن حقل الشرارة بعيدًا عن الاضطرابات السياسية والأمنية التي تعاني منها ليبيا حتى اللحظة الراهنة، إذ تسبّبت هذه الاضطرابات في توقّف إنتاج الحقل وإعلان القوة القاهرة أكثر من مرة منذ عام 2011.

وتشير تقديرات رسمية إلى أن احتياطيات الحقل تصل إلى 3 مليارات برميل من النفط الخام.

وفي الظروف العادية، تصل الطاقة الإنتاجية لحقل الشرارة إلى 300 ألف برميل من النفط يوميًا، ولكن بسبب الاضطرابات يعاني الإنتاج من عدم الاستقرار ليقلّ في كثير من الأحيان عن هذا المستوى كثيرًا.

حقل حاسي مسعود

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل نفطي في الجزائر- أرشيفية

تمتلك الجزائر أيضًا أبرز حقول النفط العربية من حيث الاحتياطيات والإنتاج، وهو حقل حاسي مسعود الذي يعدّ أكبر حقل نفطي في البلاد.

واكتشفت الجزائر حقل حاسي مسعود في حوض واد ميا الواقع على بعد 650 كيلومترًا جنوب شرق الجزائر العاصمة عام 1956.

وبحسب تقديرات لشركة الأبحاث إكسفورد بيزنيس غروب، تصل احتياطيات حقل حاسي مسعود إلى 3.9 مليار برميل من النفط، بالإضافة إلى 2.4 تريليون متر مكعب من الغاز الطبيعي.

وتبلع القدرة الإنتاجية الحالية لحقل حاسي مسعود الذي تديره العملاقة الجزائرية -شركة سوناطراك- نحو 470 ألف برميل من النفط يوميًا، ليُشكّل 19% من إجمالي إنتاج النفط في الجزائر.

يشار إلى أن حقل حاسي مسعود سجل أعلى قدرة إنتاجية له عام 1977، عندما بلغت 719.52 ألف برميل من النفط يوميًا، وفقًا لبيانات ذكرها موقع أوفشور تكنولوجي (Offshore Technology).

أقدم حقول الخليج العربي

في عام 1925، كانت أولى محاولات الخليج العربي للبحث عن ثروات النفط والغاز في باطن أراضيه، والتي مرّت بمراحل صعبة في بدايتها، حتى عثرت على مكامن غنية بالخام تعدّ الأشهر عالميًا.

وكانت البحرين هي أول دولة في منطقة الخليج العربي قامت بالبحث عن حقول النفط والغاز، لتكون بمثابة شرارة انطلاق محاولات الاستكشاف والبحث عن منطقة تتشابه في الخصائص والتكوينات.

وتدفقت أول قطرة نفط في منطقة الخليج العربي من حقل البئر رقم 1 بمنطقة جبل الدخان بالمملكة البحرينية منذ عام 1932، والمكتشف من قبل الشركة الأميركية "ستاندر أويل أوف كاليفورنيا".

كما يعدّ بئر الدمام رقم 7 بالسعودية أقدم حقول النفط في الخليج العربي، والذي بدأ إنتاجه تجاريًا عام 1938.

وكانت السعودية قد قامت في عام 1933 بتوقيع أول اتفاقية للتنقيب عن حقول النفط مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا الأميركية، للتوصل إلى بئر الدمام رقم 7، لتتوالى الاكتشافات، وتحتلّ المملكة المركز الثاني عالميًا في إنتاج النفط، بعد الولايات المتحدة، والأول على مستوى منظمة أوبك.

ويأتي حقل البرقان في الكويت كذلك بقائمة أقدم حقول النفط في منطقة الخليج العربي، فهو أول حقل مكتشف في الكويت عام 1938.

ويليه حقل باب في الإمارات، والمكتَشف عام 1960 على بعد 84 كيلومترًا شمال غرب أبوظبي، والذي ينتج خام الإمارات المعروف "مربان"، وهو الخام الذي يصدَّر الآن لأكثر من 30 دولة، ويستحوذ على أغلب إنتاج أدنوك.

أكبر حقول النفط عالميًا

أكبر حقول النفط العربية والعالمية
حقل بحري- أرشيفية

تَصدَّر حقلا الغوار وبرقان الكبير رأس قائمة أكبر حقول النفط على المستوى العالمي، وفقًا لتقديرات شركة الأبحاث ستاكر (stacker).

وترصد ستاكر أكبر 20 حقلًا نفطيًا حول العالم، استنادًا إلى مجموعة مختلفة من المصادر -خلال مدة ما قبل وباء كورونا (أي أواخر عام 2019)- مع الأخذ في الحسبان حجم الاحتياطيات النفطية، سواء في الماضي أو المستقبل.

وجاء حقل الغوار السعودي في المركز الأول عالميًا، بينما في المركز الثاني حلّ حقل برقان الكبير الواقع في الكويت.

واحتلّت إيران المركزين الثالث والرابع في قائمة أكبر الحقول عالميًا، إذ جاء حقل الأهواز في المركز الثالث، تلاه حقل غاشساران.

وبالمركز الخامس جاء حقل زاكوم العلوي في دولة الإمارات، وحلّ حقل داتشينغ الصيني في المركز السادس عالميًا.

ومع عَدِّه أكبر حقل بحري للنفط في العالم، جاء حقل السفانية السعودي في المركز السابع عالميًا، بقائمة أكبر حقول النفط بصفة عامة -أي سواء كانت حقول النفط برية أم بحرية-.

بينما حلّ حقل كانتاريل الواقع في المكسيك بالمركز الثامن عالميًا بقائمة أكبر حقول النفط، وتلاه في المركز التاسع حقل بوليفار الساحلي بدولة فنزويلا باحتياطيات تقارب 32 مليار برميل من النفط.

وفي الترتيب العاشر عالميًا، جاء حقل أغاجاري الإيراني، تلاه حقل كاشاغان الواقع في دولة قازاخستان، وحقل تنغيز في الدولة نفسها، وحقل نفط خليج برودو الواقع في الولايات المتحدة.

وفي المركز الرابع عشر جاء حقل ساموتلور الروسي، تلاه حقل مارون الواقع في إيران بالمركز الخامس عشر عالميًا.

بينما جاء حقل وولفكامب شايل بالولايات المتحدة في المركز السادس عشر عالميًا، وفي الترتيب السابع عشر جاء حقل روماشكينو الواقع في روسيا، تلاه حقل الرميلة العراقي.

وحلّ حقل جزر سخالين في روسيا بالمركز التاسع عشر، تلاه في المركز الأخير حقل غرب القرنة العراقي.

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق