خبير أوابك: مشروع الغاز المغربي النيجيري لن يرى النور.. وهذه 6 أسباب
ياسر نصر
تعول دول غرب أفريقيا على مشروع الغاز المغربي النيجيري في تنمية اقتصاداتها المتدهورة وتأمين احتياجاتها من الوقود اللازم لتشغيل محطات الكهرباء والمصانع.
وفي الوقت الذي يمضي فيه المغرب قُدمًا من أجل تنفيذ المشروع واتخاذ خطوات جادّة لتسريع العمل فيه، فإن عدّة تحديات وعقبات قد تشكّل تهديدًا ربما يحول دون تنفيذ هذا المشروع العملاق.
انضم خبير الصناعات الغازية بمنظمة الأقطار العربية المصدّرة للبترول "أوابك" المهندس وائل حامد عبدالمعطي إلى عدد من الخبراء والمحللين الذين يرون صعوبة في تنفيذ المشروع المغربي النيجيري.
وقال خبير أوبك في تغريدة عبر حسابه الرسمي على منصة إكس (تويتر سابقًا)، مشروع الغاز المغربي النيجيري لن يرى النور، وعقباته أكبر من جدواه.
تحديات المشروع
سرد خبير أوابك وائل عبدالمعطي 6 تحديات قد تقف حائلًا أمام تنفيذ مشروع الغاز المغربي النيجيري، تتمثل في التالي:
- التمويل: مَن مِن مؤسسات التمويل الدولية سيموّل مشروعًا عملاقًا بهذا الحجم؟
- عقود شراء الغاز: من سيشتري الغاز لمدة 20 سنة قادمة؟، والمشروع يحتاج وحده إلى ما لا يقلّ عن 5-10 سنوات للتنفيذ أولا.
- صعوبة مسار الخط: الخط يمر عبر عدّة دول (13 دولة بما فيها المغرب ونيجيريا)، ويصعب فنيًا تنفيذه، وأمنيًا حمايته.
- تنافسية الغاز المسال: الاتجاه العالمي نحو مشروعات الغاز المسال، وأميركا تتصدر المشهد، وتقلل الفرص على الجميع.
- صعوبة إيجاد الشركاء الدوليين: الشركات العالمية تركز جهودها على الطاقة الجديدة ومشروعات الغاز المسال، وتبتعد عن خطوط الأنابيب.
- موارد الغاز: نيجيريا تعاني من تراجع إنتاجها بشكل حادّ.
وشدد خبير أوبك على أن فكرة مشروع الغاز المغربي النيجيري مطروحة، وتتكرر كل مدة، لكن التنفيذ أمر آخر.
أنبوب الغاز المغربي النيجيري
يسعى المغرب إلى تذليل العقبات التي قد تحول دون تنفيذ المشروع العملاق من خلال توقيع شراكات مع الدول التي يمرّ بها الخط، وكذلك مؤسسات التمويل والدول الصديقة التي يمكن أن تدعم تنفيذ أنبوب الغاز.
وخلال الأسبوع الجاري، وقّعت الرباط مذكرة تفاهم في الإمارات بشأن إرساء شراكة استثمارية مرتبطة بمشروع "أنبوب الغاز المغربي النيجيري"، وهي خطوة من شأنها أن تدعم التحركات القادمة لتنفيذ المشروع.
وبدأت شركة هولندية في سبتمبر/أيلول 2023 عمليات مسح لمسار المشروع الذي يبلغ طوله 5660 كيلومترًا، ويتبنّى تنفيذه المكتب الوطني للهيدروكربونات والمناجم، وشركة النفط الوطنية النيجيرية، الذي يتوقع أن تبلغ سعته 30 مليار متر مكعب سنويًا، بتكلفة تُقدَّر بنحو 25 مليار دولار.
وفي يونيو/حزيران 2023، أكدت شركة النفط الوطنية النيجيرية تلقّي تمويل من البنك الإسلامي للتنمية لتطوير أنبوب الغاز المغربي النيجيري، وكشفت عزمها استعمال جزء من التمويل لتمويل عقود خدمات المسح البحرية والبرية في المناطق التي سيمرّ بها المشروع.
وفي يونيو/حزيران، شهد مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري توقيع مذكرات تفاهم لانضمام 4 دول أفريقية (ساحل العاج وليبيريا وغينيا وبنين) إلى المشروع، ليرتفع عدد الدول المشاركة في المشروع الهادف لنقل الغاز من دول غرب أفريقيا لأوروبا إلى 10 دول.
وكشف المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن، مؤخرًا، أن مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري قد أنهى مرحلة دراسة الجدوى لتبدأ مرحلة الدراسات التفصيلية التي ستتواصل على مرحلتين.
وخلصت الدراسات التفصيلية إلى أن المسار الأمثل لخط الأنبوب هو المسار البحري، مسجلًا أن جزءًا كبيرًا منه سيمر بالأراضي المغربية من مدينة الداخلة إلى وزان؛ إذ سيُربَط بأنبوب الغاز المغاربي الأوروبي، يبدأ مشروع الغاز المغربي النيجيري من جزيرة براس في نيجيريا إلى بنين وتوغو وغانا وساحل العاج وليبيريا وسيراليون وغينيا وغينيا بيساو وغامبيا والسنغال وموريتانيا، ثم إلى المغرب، أي إن الخط يمرّ عبر 11 دولة بين نيجيريا والمغرب.
الخريطة التالية، من إعداد منصة الطاقة المتخصصة، تستعرض مسار مشروع الغاز المغربي النيجيري:
أصوات معارضة
التحديات التي ساقها خبير أوابك وائل عبدالمعطي لم تكن الوحيدة، إذ سبق أن حذّر خبير الخصخصة السابق في مكتب المشروعات العامة في نيجيريا، دان دي كونلي، من الاستمرار في تنفيذ مشروع الغاز المغربي النيجيري.
وقال كونلي، في حوار مع موقع "نايراميتريكس" النيجيري، إن مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري سياسي، وليست له قيمة اقتصادية في ظل الظروف الحالية التي تمرّ بها صناعة الغاز النيجيرية.
وأضاف أنه لا توجد رؤية واضحة فيما يتعلق بتمويل المشروع، في ظل تفضيل الممولين والمستثمرين لمشروعات الغاز المسال، إلى جانب المزايا المرنة الواسعة التي ستوفرها ناقلات سفن الغاز المسال في حوضي المحيط الأطلسي والهادئ.
ودعا المغرب ونيجيريا إلى استكشاف استثمارات في محطات الغاز المسال، ومنشآت إعادة التغويز في المياه المغربية، قائلًا: "أبوجا والرباط يمكنهما تطوير محطة براس-ألوكولا للغاز المسال في السنوات الـ3 و4 المقبلة، إذا ما كان لدى المغرب الطموح الكافي لاقتحام صناعة الغاز.
كانت نيجيريا قد وضعت تصورات لمشروعي غاز مسال ذي جدوى في منطقة براس وألوكولا للتجارة الحرة، وكلاهما يقع في ولايات بايلسا وأوندو/أوغون.
موضوعات متعلقة..
- أنبوب الغاز المغربي النيجيري يستقطب استثمارات إماراتية
- أنبوب الغاز المغربي النيجيري يشهد تطورات مهمة على يد شركة هولندية (صور)
اقرأ أيضًا..
- موعد انتهاء قطع الكهرباء في مصر.. وتخفيف مرتقب (خاص)
- إشارات من السعودية وروسيا ترفع أسعار النفط.. ماذا حدث في 24 ساعة؟
- خلايا البيروفسكايت.. تقنية رخيصة قد تحدث ثورة في صناعة الطاقة الشمسية
لا زال البعض يتحدث عن إقامة مشروع الغاز الجزائري النيجيري الوظيفي وكأنه يعيش في كوكب آخر.. بل ويضخ به استثمارات بملابير الدولارات لا توجد إلا في مخيلته المفلسة "المريظة".. ولتسمحوا لي بالاقتباس ابتداء من أحد المتدخلين الذي يطلق على نفسه "البليدة يا البليدة" وانتهاء حين قال بالحرف: ما يطلق على المشروع العابر للصحراء تلقى الضربة القاضية بعد انقلاب النيجر.
لازلتم مع الكذب والخرافات
وزير خارجية النجيري صرح بأن المشروع بين الجزائر ونجيريا قارب على الانتهاء بتكلفة 13مليار دولار ويمر فقط على النيجر
هل تعتقد دولة مثل نيجيريا تترك أنبوب يمر على 11دول افريقية وكلها غير مستقرة في الأمن ولايوجد لديهم بنية تحتية للغاز
الجزائر تمتلك بنية تحية لامثيل لها في افريقيا لذلك المجال لتنويم الشعب المغربي
Tant que ce roitelet gay règne sur le Maroc et que la drogue coule à flot ,le peuple sahraoui est loin de recouvrir à son indépendance
Si comme vous l'affirmez, le peuple sahraoui est libre dans les territoires occupés je me demande pourquoi les manifestations de femmes sahraouies est accueillie à gros bâtons par vos services de sécurité ? J'ai vu des femmes battues parce qu'elles manifestaient pour l'indépendance du Sahara occidental.
Si vous êtes sûr que le peuple sahraoui vous adore,alors pourquoi entraver le référendum ?
إلى ألكاوي..المغرب هو من سجل قضية الصحراوية في لجنة تصفية الاستعمار سنة١٩٦٣ لا. تحلم بانفصال الصحراء. الملف حسم مند زمان بقوة القانون والتا يخ.و المغرب في صحراء قوي بتمسك الشعب والنظام.الصحراويون يزاولون مهامهم بكل حرية عن طريق الانتخابات فقد قرروا مصيرهم في ايطار الجهوية او الحكم الداتي كما يصطلح عليه قانونيا..أما المحتجزين في تندوف فهم هبة وهدية من المغرب الى الجزاءر..الحقبة ألمانية الصحراء الشرقية..
إلى ألكاوي..المغرب هو من سجل قضية الصحراوية في لجنة تصفية الاستعمار سنة١٩٦٣ لا. تحلم بانفصال الصحراء. الملف حسم مند زمان بقوة القانون والتا يخ.و المغرب في صحراء قوي بتمسك الشعب والنظام.الصحراويون يزاولون مهامهم بكل حرية عن طريق الانتخابات فقد قرروا مصيرهم في ايطار الجهوية او الحكم الداتي كما يصطلح عليه قانونيا..أما المحتجزين في تندوف فهم هبة وهدية من المغرب الى الجزاءر..الحقبة أ
كجزائري أرى أن تعليقات الجزائريين حول الموضوع غبية و طفولية للأسف هذا حال بلادنا نحاول التنقيص و الضحك على الناجحين في الوقت الذي فيه بلادنا تعاني الامرين و تتأخر بينما يتقدم المغرب في كل المجالات. ف مثلا هذا المشروع المغربي النيجيري بدأ الحديث عنه في 2017 و هاهو الآن على وشك أن يبدأ بناؤه على أرض الواقع حيث تم الانتهاء من جميع المراحل التمهيدية. بينما بلادنا الجزائر وقعت منذ بداية التسعينات على مشروع أسهل من هذا بكثير لكن إلى يومنا هذا لم يتم حتى البدء في الدراسات الميدانية. فرق كبير بين الأنظمة التي تسعى إلى النجاح الاقتصادي لبلدها و بين الأنظمة التي لا شغل لها سوى إعاقة بلدان الآخرين.
لماذا كل هذا التشاؤم يا هولاكو؟! كجزائري فأنا متفائل بخصوص المشروع العابر للمحيط وأبارك للإخوة المغاربة تحويلها هذا الحلم لحقيقة خصوصا بعد إقبار المشروع العابر للصحراء.. أما فيما يتعلق بالتمويل، فقد تم حسمه هذا الأسبوع، بعد توقيع مذكرة تفاهم مغربية إماراتية على مستوى قيادة البلدين للاستثمار في المشروع وتعهد مؤسسة النفط النيجيرية بتمويل الباقي، هذا من جهة، ومن جهة حديثك عن أن المستقبل للغاز المسال، فإني لا أتفق معك بتاتا لأنه سيتعين علينا في الجزائر إغلاق الأنبوبين المارين لإيطاليا وإسبانيا وتسييل الغاز وإرساله عبر الناقلات وهي عملية جد جد مكلفة!!! لعلمك وحتى لا نكون جزءا في ترويج المغالطات وتمريرها كحقائق.. ففكرة تسييل الغاز وتصديره موجهة فقط للدول المستوردة التي لا تربطها حدود مشتركة مع الدول المصدرة كحالة قطر والولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا التي تستهدف الأسواق الأوروبية وذلك لبعد المسافة لا أقل ولا أكثر.
اذا تم إنجاز خط البيترول نبجيريا المغرب فستكون مؤخرتي برميل ، كما لو شرب ملك المغرب الشاي الصحراء الغربية ستجعل شواربي نعناع
الى Aissa ham انظر التقارير الدولية المغرب رقم صعب في البنيات التحتية و مارأيته في الزلزال فقط بنيات القرى في أعالي الجبال التي تهدمت اما مراكش المدينة لم تتأثر بالزلزال لو ضرب هذا الزلزال في الجزائر العاصمة لرأيتها حطاما كاملا المغرب عنده بنية تحتية قوية و الا لما وافقت البرتغال و اسبانيا للمشاركة معها في احتضان كاس العالم 2030 المغرب رقم صعب عليكم و هرب عليكم بسنوات و المستحيل ليس مغربيا نحن بلد التحدي بلا غاز و لا بترول العالم يحترم بلدنا و كلمتنا مسموعة و من كنتم في قنواتكم تتبجحون و تتكلمون عن مشروع الغاز نيجيريا الجزائر و صدعتو ريوسنا بهاد للمشروع حتى فاز به المغرب و لكن حقدكم على المملكة لايزيدها الا اصرارا و نجاحا
كمغربي اجد التعليقات المغربية مشحونة بالعاطفة و طفولية و تبين مدى محدودية تفكير البعض و عدم القدرة على تحمل اي رأي مختلف بدون نطرية المؤامرة ،اولا المشروع ليس سهل و توجد فيه تحديات كبيرة خصوصا على مستوى التمويل و الجدوة الاقتصادية ،فلو افترضنا جاهزية المشروع في 2030 فهذا متاخر جدا و سوق الغاز اصلا يذهب في اتجاه عقود الغاز المسال من قطر و امريكا و استراليا مع عودة الطاقة النووية باسرع نمو فاين سيجد هذا المشروع مشترين لهذا الغاز
الفرق بين العظماء و الناس العاديين هو أن العظماء يرون المستحيل ممكنا... بينما بقية الناس يفضلون الاستكانة و الانتقاد و الكلام. المشروع حرفيا على وشك أن تبدأ عملية بناءه وقالها وزير النفط النيجيري أنه سيتم الشروع في بناءه بنهاية 2024 . في المقابل يوجد مشروع أبسط من هذا هو أنبوب الغاز الجزائري النيجيري منذ التسعينات وهم يتكلمون عنه ههههه ولم تبدا حتى دراسة الجدوى. المواطن الجزائري الآن يقف في طوابير من أجل أن يشتري قنينة غاز في بلد يصدر الغاز. بينما في المغرب لا مشكلة نهائيا الغاز متوفر رغم أنه كله مستورد. فرق كبير بين الدول و التجمعات البشرية التي تدعي أنها دول .
اللهم اجعل هذا المشروع بردا وسلاما على شعوب ودول إفريقيا الأطلسية لتحقيق التكامل الاقتصادي والإقليمي فيما بينها بعيدا عن أحقاد وأطماع البعض الذين ذهبت أحلامهم أدراج الرياح وتحولت لكوابيس لأنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح والحقود لا يسود.
البراتيش مزالو يحلمو
الخبير هذا بمثابة دلو من الماء البارد للنائمين الذين يغطّون في أحلامهم...استيقظوا أيها النائمون ، و ربما الخبير كان أرحم حين عدد العقبات التي تواجه المشروع، فهو لم يعدد سوى العقبات التقنية و عقبات الجدوى الإقتصادية، و لو تكلم عن العقبات السياسية و الجيواستراتيجية لكان الأمر أكثر تعقيدا..
من يراهن على تمويل مشروع يمر أساسا على أراضي محتلة و مسجلة في الأمم المتحدة تحت بند تصفية الإستعمار!؟ هل مجنون؟ كثرة الأطماع تعمي العقول
لا زال البعض يتحدث عن إقامة مشروع الغاز الجزائري النيجيري الوظيفي وكأنه يعيش في كوكب آخر.. ما يطلق على المشروع العابر للصحراء تلقى الضربة القاضية بعد انقلاب النيجر.
اقول الإخوة الكرام للذين ينتقدون خارج عن نظام النقد.
لم أقرأ لأحد من النقاد من انتقد الكاتب أو المقال بعلم
أي لا يوجد من لديه أدنى من المعلومات...
أي لا يوجد في هذا الجمهور من يستطيع أن يبحث أو يحقق في شيء.
أي ما زال الجمهور للذي يقرأ ويكتب بالعربية جاهل جهلا مركبا.
وبالتالي اقول لي أي لنفسي والاخرين اولا سيروا تقراو
أي اقرأو وتعلموا اولا، أما الغاز فلا ينفع الجهال كما لم تستفيد دول البطرول في الدول العربية من ثروات البطرول.
إن شاء الله سيتم إنجاز مشروع الغاز بين نيجيريا العظيمة والمملكة المغربية الشريفة في أقرب وقت ممكن بفضل عزيمة حكام البلدين وتعاون الدول الافريقية المعنية وباقي الدول الافريقية ودول العالم اجمع لما فيه خير ومصلحة الشعوب التواقة للتطور والازدهار ...
كفانا بغضاء وحسدا وسلبية وتفرقة وتشردما ، وعار على القارءين من صحافيين ومحللين ومهندسين وخبراء واكادميين وغيرهم قبول مقابل تطبيل او تهديم او تنقيص من افكار او مشاريع تنموية تعود بالنصيحة العامة على شعوب القارة السمراء المحتاجة اكثر من أي وقت مضى إلى التعاون والوحدة والتقدم ...
إن شاء الله سيتم إنجاز مشروع الغاز بين نيجيريا العظيمة والمملكة المغربية الشريفة في أقرب وقت ممكن بفضل عزيمة حكام البلدين وتعاون الدول الافريقية المعنية وباقي الدول الافريقية ودول العالم اجمع لما فيه خير ومصلحة الشعوب التواقة للتطور والازدهار ...
كفانا بغضاء وحسدا وسلبية وتفرقة وتشردما ، وعار على القارءين من صحافيين ومحللين ومهندسين وخبراء واكادميين وغيرهم قبول مقابل تطبيل او تهديم او تنقيص من افكار او مشاريع تنموية تعود بالنصيحة العامة على شعوب القارة السمراء المحتاجة اكثر من أي وقت مضى إلى التعاون والوحدة والتقدم ...
مقال ’’’’’’’ التي تتلقى الضربات الواحدة تلو الأخرى من السياسة الخارجية للملكة المغرب العظمى
،،،،
أكثر من 6سنوات من دراسة جدوى المشروع، تكلفته، تحدياته و.. ليأتي ابو العريف يلعب علينا دور قارئة الفنجان.
إنه بلد التحديات يااااا فالمستحيل ليس مغربيا.
أغلب من يعلق هما أمي في اللغة وجاهل في السياسة والاقتصاد.
كنا في فترة الشباب نرى إلى قارتنا بأنها عبارة عن قارة لا استقلال لها ، لأن المشكل خلال سبعينيات القرن العشرين ، كان من المستحيل إتمام صفقة تجارية بين بلد إفريقي و آخر دون المرور عن ابناك القارة العجوز ، الآن تغير الأمر بحيث أصبحت ابناك مغربية بالاخص تتواجد بالعديد من الدول الافريقية ، فاصبحت المعاملات التجارية يسيرة جدا و لا تحتاج الى طرق باب الأبناك الأوربية . هذا مكسب هام و تطور جد مهم ، أما الجازوليك الذي سيمر من نيجيريا حتى أوروبا مرورا من عدة دول فهذا خير كبير لنا جميعا نحن الأفارقة الذين كان نصيبنا من الاستهلاك الطاقي لا يصل إلى واحد في المئة من الاستهلاك الدولي ، مجرد الفكرة فهو إيجابي و له دلالات امن يكسب القليل من الكرامة .
ذيله في الحملة و إقول يا ربي أمطرنا
ههه اضحكني هذا الخبير المسكين المدفوع له مقدما ، او اذا كان العكس فهو يجهل الكثير ، هذا الانبوب تحتاجه افريقيا واوروبا ، ليست نيجيريا وحدها لديها الغاز فهناك اكتشاف كبير جدا من الغاز المشترك بين السنغال وموريطانيا ، ثم الغاز المغربي .
وهذا المشروع أرادت روسيا المشاركة فيه ، وهي الدولة التي لديها اطول خطين للغاز في العالم ، ربما خبراؤها وجب عليهم الاستماع لنصيحتك ههه
النظرة السوداوية للمقال لا تستند لاي اساس دالك ان الدراسات الضرورية قد انجزت بما فيها خرائط ممر انبوب الغاز نجيريا المغرب كما ان التمويل الكامل للانجزاز مبرمج بداية بان الحكومة النيجيرية أعلنت انها تضع حالا رهن اشارة الانجاز المشروع نصف تكلفته اي 12,5مليار$ كما ان الانجاز سيبدأ في أوائل 2024 وحددت مدة الانجاز التي ستكون سريعة لتكافل في الانجاز شركات وازنة ومتخصصة في المجال. تشاؤم صاحب المقال لا معنى له .
الأخوة المصريين فيهم كثرة الكلام.. كل مرة يطلع بتصريح متناقض.. مرة يقول تنافسية.. ومرة يقول زيادة الطلب...روح اشزب شاي الناس شغالة على المشروع
المشروع كما يقول المقال بدون جدوى وهي حقيقة لان المشروع ككل سياسي اكثر منه اقتصادي فهو موجه بالاساس لتحطيم مشروع غاز النيجيري الجزائري الذي بلغ مراحل متقدمة فلو نظرنا الى الواقع باعين اقتصادية بحتة لرأينا مدى تفاهته واستخفافه بالعقول فالمشروع ان نجح فسيكون انتاجه على المدى البعيد في حين دول العالم خاصة اوروبا تتجه الى الاستغناء عن النفط والغاز على المدى المتوسط على الاقل وتعويضه بالطاقات المتجددة والغير الملوثة كالهيدروجين الاخضر والطاقة الشمسية والحرارية وغيرها وبالتالي فمن سيشتري الغاز مستقبلا فحتى الجزائر لم تكن لتنفذ مشروعها لو لم توقع عقودا طويلة الامد لان الهدف من اي مشروع هو الفائدة الاقتصادية الغائبة تماما عن المشروع المغربي الذي من المؤكد انه لن يرى النور
المغرب گأنه بلد المعتوهين،
يحسبون هذا المشروع وگانه مشروعا مغربيا خالصا رغم أنه سيمر على 13 بلد افريقي. يعتبرون أنفسنا بلدا غازيا بمجرد ما إن يمر الانبوب القاري على غرب إفريقيا. كان أنبوب الجزاءر يمر عليهم فلم يحتفلوا يوما .. وقبل التجديد هددوا بقطعه عقابا لاسبانيا ولما قطع بدأوا بالبكاء،، والان يحتفلون بأنبوب سيمر على المغرب وعلى 13 دولة افريقية ثم الى إسبانيا وگأن المغرب هو من سينتج او يستفيد منه بشكل نهاءيي .. سؤالي هو هل المغرب بلد محمد عابد الجابري وطه عبد الرحمان و الحبابي يفكر بمنطق المعتوهين؟
يجب تعاون بين مجموعة افريقيا
ربي ايعاونكم والله الدولة الجزائرية وشعبها ماهمش لاهين بيكم ىاكم أنتم برك دايرينهم في راسكم
بما أن المشروع مهم لخمسة دول فأكيد سينجح تنفيذه من طرف هذه الدول التي تسعى للاستقلال المادي والسياسي عن بريطانيا وفرنسا.
لابد من ذكر الجزائر
ديون المغرب حوالي 100 مليار دولار البنى التحتية منعدمة ولقد فضحه الزلزال الاخير لا طرقات لا جسور ،،،،،،الخ
المغرب غير قادر حتى على تلبية الكهرباء لشعبه
هذا النظام لا يتقن الاستثمار الا في مشاريع التطبيع والخضوع
والميز العنصري
سيتم المشروع وينجح بادن الله درو النية المغاربة ما شاءالله
كم من تحديات اخدها المغرب على علتقه ونجحة كم من اسرار وتحقق المغاربة لايلعبون وهم أيياد التحدي .الملك عندنا تدخل شخصيا في الموضوع يعني ان النجاح قائم ولامحال من المعوقات ولكن التوكل على الله هو العمل وان الله ينظر ويرى وله الحمد وله الشكر وهو القادر على تحقيق دالك وهو العزيز المقتدر
ماذا لو تم هاذا المشروع الضخم كما تم احتضان كأس إفريقيا وكاس العالم من يعادون هاذا المشروع بروباغاندا كابرانات فرنسا ويدفعون الأموال حتى تنفذ خزينتهم والمغرب يعلو ويتقوا في العالم