لمحات عن رحلة موريتانيا في الطاقة والمعادن (إنفوغرافيك)

تمتلك موريتانيا موارد طبيعية ضخمة ترغب في استغلالها بشكل مثالي، لتعزيز النمو الاقتصادي ودفع سكانها بعيدًا عن براثن الفقر.

وحتى الآن، يعتمد اقتصاد موريتانيا -الذي يبلغ حجمه 8.18 مليار دولار- على صادرات الأسماك، وبشكل أكبر على المعادن وبخاصة الحديد؛ إذ تُعدّ سابع أكبر مُصدّر لهذا المعدن في العالم.

ورغم امتلاكها احتياطيات تبلغ 20 مليون برميل بنهاية 2020، تلاشى حلم الدولة الأفريقية في الاعتماد على إنتاج النفط، الذي برز في العقدين الماضيين، مع نتائج غير مرضية للتنقيب عن الخام في حقل شنقيط.

وعلى جانب آخر، بعد اكتشاف حقل جراند تورتو أحميم عام 2015، ترغب الدولة الأفريقية في أن تصبح منتجة للغاز الطبيعي بحلول عام 2023.

اقرأ أيضًا..

• مقال - "الثوريوم"أحد المصادر المتوقعة للطاقة مستقبلًا.. موريتانيا مثالًا
• نواكشوط.. إستراتيجية جديدة تعول على الغاز لتحقيق أمن الطاقة
• مذكرة تفاهم بين صوملك وسونلغاز لتبادل الخبرات الكهربائية
• موريتانيا تطلق مشروعين جديدين لتأمين احتياجاتها من الكهرباء