مسؤول: إنتاج السيارات الإيرانية في دولتين عربيتين قريبًا
على الرغم من العقوبات الأميركية؛ فمن المقرر التوسع في إنتاج السيارات الإيرانية في عدد من الدول الصديقة، وذلك في محاولة من طهران لدعم اقتصادها الوطني، وتنويع مصادر الدخل في ظل الحظر المفروض على صادرات النفط.
وفي هذا الإطار، أعلن وزير الصناعة والتعدين والتجارة، سيد رضا فاطمي أمين، تفعیل وتطوير خطوط إنتاج السيارات الإيرانية في السنغال وأذربيجان وسوريا والعراق.
خطوط الإنتاج الإيرانية
أشار فاطمي إلى استئناف خطوط إنتاج السيارات الإيرانية في دول أخرى، معلنًا برامج ومخططات لزيادة تصدير السيارات الإيرانية بنسبة 30% بحلول عام 2025.
وأكد أن تدشين وتطوير خطوط إنتاج السيارات في دول أخرى أحد الحلول لتحقيق الهدف المنشود، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا"، اليوم الإثنين.
وأكد وزير الصناعة والمناجم والتجارة الإيراني، رضا فاطمي أمين، استمرار مشروعات وخطط القطاع رغم الحظر الأميركي على بلاده.
كان فاطمي قد أعلن، في تصريحات سابقة، وجود خطط لرفع إنتاج السيارات إلى مليون و600 ألف سيارة خلال 2022، و3 ملايين سيارة خلال الأعوام الـ4 المقبلة.
قطع غيار السيارات
قال فاطمي: "بإمکاننا أن نصدر قطع غيار سيارات إلى دول مثل سوريا والعراق والسنغال وأذربيجان بدلًا من تصدير السيارات الذي قد تطوله بعض القيود الجمركية".
وشدد على أن وزارة الصناعة والتعدين والتجارة تحرص علی إجهاض الحظر الأميركي المفروض على الصادرات الإيرانية، قائلًا: "لدينا أدوات جيدة لتحقيق الهدف".
تسعى إيران جاهدة إلى الاعتماد على المنتجات محلية الصنع، لمواجهة القيود المفروضة عليها جراء العقوبات الأميركية التي تمنع العديد من الدول من إجراء أيّ معاملات تجارية مع طهران.
كانت إيران قد دشنت مؤخرًا خط إنتاج لشركة معرفية لإنتاج 8 قطع تكنولوجية ولوحات إلكترونية تُستخدم في صناعة السيارات.
وجاء تدشين المشروع -الذي بإمكانه إنتاج 20 ألف قطعة/ساعة- في إطار مساعي إيران لدعم صناعة السيارات المحلية، في ظل ظروف الحظر الاقتصادي المفروض عليها، وهو ما يُسهم في توفير العملة الأجنبية التي كانت تنفق لاستيراد القطع من الخارج.
موضوعات متعلقة..
- إيران تطلق خط إنتاج جديدًا لتطوير صناعة السيارات المحلية
- سوريا وإيران تناقشان اتفاقية الثروة المعدنية مقابل الغاز
اقرأ أيضًا..
- احتياطيات النفط والغاز.. دراسة تزعم وجود تهديد لثروة السعودية والعراق
- الليثيوم.. منافسة أميركية روسية صينية على مكامن المعادن في بوليفيا
إيران تبعث سياراتها إلى إخوانها العلويين والرافضة المجوس قتلة السنة والأبرياء عليكم اللعنة يا سرطان الأمة...أبو
شخصياَ ألوم أمريكا الغبية على تسليم شوكة العرب العراق لقمة سائغة لملالي ايران.اللهم انقذ شعب ايران الشقيق من حكم الملالي الغبي.
بمعنى أنها احتلت سوريا والعراق إياكم يا عرب إيران تعمل جادة في نشر أجندتها في الخارج لتغطية ضعفها وتحارب الاسلام بإسم الاسلام
تقدم رائع ل إيران و تحدي للعقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، ربنا يصلح الحال، أتمني أن يكون هناك إتفاق منصف بين الغرب و إيران بخصوص البرنامج النووي.
الله ينصر كل بلد تتفاني وتبدع. العلم والعلم والعلم تكون للامم قامات
عجب کشورهایی که قبول کردن خیلی خرن.چون ماشین ایرانی هیچ امنیتی ندارد.
بله 18درصد به اونها ارزانتر ولی به ما گرانتر میفروشن اقایون خودرو ساز