رئيسيةأخبار منوعةمنوعات

الإمارات ضمن الـ 10 الأوائل عالميًا في مؤشرات الطاقة خلال 2020

وفقًا لمؤسسات دولية

حازت دولة الإمارات على مراكز ريادية في مؤشرات التنافسية لقطاع الطاقة عمومًا، والطاقة النظيفة تحديدًا.

وفي هذا الإطار، وافقت 7 مرجعيات دولية على تصنيف الإمارات ضمن قائمة الدول الـ 10 الكبار عالميًا في 18 مؤشرًا خاصًا بالقطاع خلال العام الماضي.

من جانبه، قال وزير الطاقة والبنية التحتية سهيل المزروعي: إن "التوافق الدولي على تصنيف الإمارات ضمن كبار العالم في الطاقة يؤكد رسوخها في هذا المجال".

وتابع في تغريدة على تويتر، اليوم الأحد: "تحقيق دولة الإمارات مراكز ريادية عالمية في مؤشرات التنافسية لقطاع الطاقة عمومًا والطاقة النظيفة تحديدًا، يُعد إنجازًا نوعيًا يُضاف إلى سجل الإنجازات الطموحة لخمسين عامًا مقبلة من التميز".

البنك الدولي

بحسب وكالة أنباء الإمارات "وام"، فإن البيانات التي وثّقها المركز الاتحادي للتنافسية والاحصاء، تُظهر أن البنك الدولي أدرج دولة الإمارات في المرتبة الأولى على قائمة التنافس العالمي في موضوع "الحصول على الكهرباء"، ضمن تقريره الدوري الأخير عن سهولة ممارسة الأعمال لعام 2020.

معهد ليجاتم

منح معهد "ليجاتم" دولة الإمارات المرتبة الأولى عالميًا أيضًا في موضوعي نسبة حصول السكان على الكهرباء وسهولتها الإجرائية، ومثلها في موثوقية نظام الإمداد، فيما حلّت بالمرتبة الـ 6 في إنتاج المياه والـ 10 في القدرة التصميمية لإنتاج الكهرباء.

كلّية أنسياد

من جانبه، منح تقرير التنافسية 2020 لكلّية أنسياد، الإمارات المرتبة الـ 8 في إنتاج الكهرباء والـ 10 في قطاع الصرف الصحي.

وأدرجت منظمة "حتمية التقدم الاجتماعي" في تقريرها الدوري الأخير، الدولة في المرتبة الأولى عالميًا على مؤشر الوصول السكاني للكهرباء، ومثلها في موضوع استخدام الوقود النظيف في الطهي.

المنتدى الاقتصادي العالمي

توثّق البيانات الاحصائية التي رصدها المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، مؤشرات التنافسية في قطاع الطاقة، كما أصدرها المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2020، حيث جاءت الإمارات في المرتبة الـ 2 عالميًا بالوصول السكاني إلى الكهرباء.

المعهد الدولي للتنمية

منح "الكتاب السنوي للتنافسية العالمية" الصادر عن "المعهد الدولي للتنمية الإدارية"، المرتبة الأممية الأولى للإمارات في معدل كثافة استهلاك المياه، والـ 7 في أسعار البنزين والـ 4 في إجمالي إنتاج الطاقة المحلية نسبة إلى عدد السكان.

ويمثّل هذا التوافق بين المؤسسات الدولية المتخصصة في التنافسية، على إدراج الإمارات في قائمة الـ 10 الكبار في كفاءة قطاع الطاقة، إقرارًا أمميًا بكفاءة إستراتيجية التنمية الشاملة التي اعتمدتها الدولة مبكرًا، وعززتها بتنويع الموارد وتمتين البنية التحتية، مع ريادة في إنتاج الطاقة النظيفة وصولًا إلى اقتصاد أخضر.

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق